NEW STEP BY STEP MAP FOR المكائد في بيئة العمل

New Step by Step Map For المكائد في بيئة العمل

New Step by Step Map For المكائد في بيئة العمل

Blog Article



رغم صعوبة المكائد، إلا أنها قد تكون فرصة للنمو الشخصي والمهني. اسأل نفسك: ماذا تعلمت من هذه التجربة؟ كيف يمكنني تحسين مهاراتي في إدارة النزاعات؟ استخدام التجربة كدرس يجعلها جزءًا من مسارك نحو النجاح.

كيف تتعامل مع المكائد في بيئة العمل؟ نصائح من خبير السلوك التنظيمي بجامعة ستانفورد "جيفري فيفر" سياسة العمل في المكاتب، تعلم كيف تلعب لعبتها وإلا ستكون الضحية..!! ‏لا يوافق الكثيرون على المكائد التي تجري في العمل، لكن الخبراء يقولون أن تجاهل هذه المكائد سيعيق تقدمك الوظيفي. هناك شيء يكرهه أكثر الناس حول سياسة المكاتب، ومنها الطعن في الظهر والتملق والتواطؤ والكيد، وجميعها مصحوبة بالحسد. الكثير يشعر بالإحباط في عملهم بسبب التجاهل الذي يمارس عليهم، لذا من الأفضل أن يكون لديك منظور أكثر قوة. جيفري فيفر، أستاذ السلوك التنظيمي في جامعة ستانفورد، لديه كتاب اسمه (قواعد القوة السبعة) يحذر الناس فيه من عدم السعي للوصول الى السلطة. هؤلاء الذين يتجاهلون الوصول للسلطة غالبًا ما يكونون أناس صالحون يرون أشخاصًا سيئون يعلمون معهم ويسعون بقوة للوصول الى منصب، لكن من يتنازل سيخسر في النهاية لأن الشخص السيء الذي سيصل للمنصب سيمارس سلطته السيئة ويتحول الصالحون إلى ضحايا.

إذا تصاعدت المكيدة وأثرت على أدائك أو سمعتك، فلا تتردد في اللجوء إلى المدير المباشر أو قسم الموارد البشرية.

مواجهات بين الجيش اللبناني ومسلحين سوريين تعيد المسألة الحدودية إلى الواجهة

هل يشعر زميلك بالتهديد بسبب إنجازاتك؟ أم أن هناك سوء فهم يدفعه للتصرف بهذا الشكل؟ معرفة السبب قد تساعدك على تحديد النهج الصحيح للتعامل معه.

تقول ستاينمتز "على رغم أن بعض الناس سيغش ويكذب ويلحق الضرر بالآخرين دائماً، سواء وجد في أجواء تنافس أو لا، وغيرهم سينأى بنفسه دائماً عن الغش حتى وإن وجد في أعتى أجواء المنافسة، لكن المنافسة بشكل عام تميل إلى إفساد الناس".

عند شعور الموظفين بالسيطرة على أموالهم، يزداد لديهم الرضا عن العمل، وهي خطوة تعكس اهتمام الشركة بالموظفين، وتزيد من ولائهم.

ولأن بيئة العمل تنافسية، تختلف "زونبها" و"خوازيقها" عن غيرها من مكائد الأصدقاء أو الأقارب أو حتى الأهل. وسر الاختلاف هو المنافسة. نور الإمارات في ورقة بحثية عنوانها "هل تفسدنا المنافسة؟" منشورة على موقع "سايكولوجي توداي"، تشير أستاذة التسويق البريطانية جانينا ستاينمتز والمتخصصة في دراسة الجوانب الاجتماعية في منظومة الاستهلاك أن الفلاسفة والاقتصاديين ناقشوا على مدى عقود إذا كانت المنافسة تهذب الناس وتدربهم على التصرف بشكل أخلاقي، أم إنها تدفعهم إلى الفساد والإفساد، ولا سيما أن ضغط التنافس يمهد الطريق أمام بعضهم للكذب والغش وإلحاق الضرر بالآخرين.

التأخر الدائم سبب آخر يجعل من حولك لا يشعرون بالارتياح، فالتأخر أحيانا يعود لأسباب ظرفية أو مؤقتة، أما في حالة كونه سلوكا دائما تجاه مواقيت العمل أو الاجتماعات أو تسليم المشاريع، مما يضطر الجميع لانتظارك، فهذا يشعرهم بأنك لا تحترمهم ولا تحترم وقتهم، وبالتالي فلن يحترموك هم أيضا.

إرجاع النجاح لمجهوداتك دائما تتسبب في خسارتك زملاء العمل (بيكساباي)

فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست ماسنجر ماسنجر فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام

يرجح بعضهم أن سبب عدم وصولها إلى الأرشيف مرده أن مؤامرات أماكن العمل ومكائده أشبه بوظائف الجسم الأساس من ضخ الدماء إلى هضم الطعام والتنفس والسمع والكلام، لذلك هي سمة من سمات البشرية، وتحديداً في أماكن العمل، لذا لا تستحق الأرشفة، فقط محاولات الفهم لتقليص هوامش الخسارة.

بين هؤلاء نموذج يمكن إدراجه تحت بند زملاء العمل المتخصصين في منظومة "الزومبة".

فلان أعطى علاناً "مهموزاً" أو "مهمزه"، بل إن هناك من أطلق على زميل العمل "أستاذ مهموز عبدالوهاب" بدلاً من "محمود"، لشهرته في عالم "المهاميز" وظل لصيقاً به حتى أحيل كلاهما للتقاعد.

Report this page